
المساءلة والدعم الاجتماعي يمكن أن يكونا محفزين قويين للغاية. ابحث عن صديق، أو فرد من العائلة، أو انضم إلى مجتمع يدعم هدفك في بناء العادات.
يساعد التأمل والوعي الذهني على زيادة الوعي الذاتي، مما يجعلك أكثر قدرة على ملاحظة الإشارات التي تحفز عاداتك والتحكم في ردود أفعالك.
احرص دائمًا على القيام بأنشطة ومهام إيجابية في الصباح لتحقيق أقصى استفادة من هذا الوقت الرائع الذي تكون عقولنا فيه أكثر نشاطًا وتركيزًا.
تُعدّ مهارات حل المشكلات من أهم المهارات التي ينبغي لكل شخص تطويرها. فالحياة مليئة بالتحدّيات، والقُدرة على حل المشكلات بفعاليّة تُساعدك على تجاوزها وتحقيق النجاح.
عوضًا عن التعهّد بالاهتمام بالصحة أو الأكل بشكل ٍ صحّي عمومًا، قرّر تناول الفاكهة أو الخضار النيئة مثل سلطة خضراء جانبية، شريحة من البطيخ، بعض التوت، عدد قليل من أصابع الجزر وشرائح الخيار.
فإذا شعرتي بالتوتر أو الضغط، يمكنك ابتكار استراتيجيةً جديدة، مثل التنفس العميق أو ممارسة المشي لتصفية ذهنك، بدل اللجوء إلى العادات الضارة مثل الإفراط في تناول الطعام، أو التدخين.
اختر مكافآت تعزز نمط حياتك الجديد وتدعم أهدافك طويلة المدى لضمان استمرارية التطور الإيجابي.
قراءة الكتب طريقةٌ رائعة لاكتساب المعرفة وتحفيز الإبداع. تعمل القراءة على تحسين التركيز ولها تأثيرٌ مهدئ مشابهٌ للتأمل. علاوةً على ذلك، يمكن أن تساعدك القراءة قبل النوم على النوم بشكل أفضل. الكتب غير الخيالية، على وجه الخصوص، أداةٌ ممتازة لتوسيع الأفق وتطوير أفكارٍ جديدة والبحث عن الدّافع.
تُعدّ القراءة من أهم العادات التي تقود للنجاح. فهي تُوسّع مداركك وتُثري معرفتك، وتُساعدك على تطوير مهارات التفكير النقدي والإبداعي.
فلتغيير الروتين عليك أولا أن تغيري الإشارة والمكافأة، وذلك عن طريق تحديد إجراء ستتخذينه مسبقا، وستطبقينه عندما تظهر هذه الإشارة، وبعدها ستحصلين على مكافأتك عندما تلتزمين بهذا القرار.
يدفع عديدٌ من الناس ثمن اشتراكاتٍ سنويةٍ في النوادي الرياضية، لكنَّهم معلومات إضافية يذهبون بضعة أسابيع ثمَّ يتوقفون. تُعَدُّ المماطلة السبب الأساسيَّ في ذلك، وأوَّل شيءٍ يجب عليك أن تفعله إذا قرَّرت تغيير شكل حياتك: التخلُّص من المماطلة؛ لأنَّها تَحُوْلُ دون تحقيق النجاح في أيِّ مجالٍ من مجالات الحياة.
يمكن أن تكون المكافأة بسيطة مثل الاستماع إلى أغنيتك المفضلة، أو تناول مشروب تحبه.
لذا، خصّص وقتًا لتنظيم مساحتك الشخصيّة، وتخلّص من الأشياء غير الضرورية، ورتّب أغراضك بطريقة سهلة الوصول إليها.
فإذا كنت معتادة على تناول فنجان من القهوة عندما تستيقظين من النوم، فعليك أن تقرري مسبقا أن يكون أول ما تقوم به بعد استيقاظك مباشرة هو تنظيف أسنانك، وأن تجعلي من استيقاظك إشارة على وجوب تنظيف الأسنان، وليست إشارة لتناول القهوة.